برعاية السيد رئيس جامعة تكريت أ.د وعد محمود رؤوف المحترم والسيد رئيس جامعة البصرة أ.د مهند جواد كاظم المحترم وبإشراف السيد عميد كلية التمريض أ.د عبدالرحمن جهاد منصور المحترم والسيد عميد كلية التربية للبنات أ.د أمل محمد عبدالكريم المحترم ومدير مركز المرأة المعاقة د. ميثاق بيات الضيفي وفي عالم يعاني من تحديات جسيمة على الصعيدين الأمني والسياسي، تبرز الحاجة الملحة لفهم أعمق للظواهر التي تهدد استقرارنا. ينظم مركز المرأة المعاقة في جامعة تكريت وبالتعاون مع كلية البنات بجامعة البصرة ومؤسسة BRC العلمية وبالتعاون مع مركز التعليم المستمر جامعة تكريت وكذلك مع مؤسسات وجامعات علمية عراقية وعربية رصينة.
الندوة العلمية الدولية ((التحليل الجغرافي لظاهرة الإرهاب في العراق والعالم العربي وسبل مواجهتها)).
🗓 التاريخ: 4 / 12/ 2024.
🖋 حضوريا : كلية التربية للبنات_ جامعة البصرة_ العراق.
💻 الكترونيا : منصة مركز المراة المعاقة_ جامعة تكريت، عبر رابط الجوجل ميت :
https://meet.google.com/maz-nvrk-asj
🕘 التوقيت: 10 صباحا بتوقيت العراق...
⏰ تفتتح القاعات قبل 45 دقيقة من موعدها...
🎯سيتم منح شهادات للحضور.
🖊️رابط الانضمام لجروب الندوة :
https://chat.whatsapp.com/JR7kNtxE8jS4aNVQnQhb7l
تأتي هذه الندوة العلمية لتسليط الضوء على الظاهرة الإرهابية من منظور جغرافي وتاريخي، حيث يجتمع النخبة من الأكاديميين والباحثين من العراق والعالم العربي لبحث أبعاد هذه الظاهرة وأثرها العميق على المجتمعات.
🔍 أهداف الندوة:
تحليل جغرافي وتاريخي لظاهرة الإرهاب في العراق والمنطقة العربية.. مقاربة علمية لسبل مكافحة الإرهاب باستخدام أدوات البحث والاستراتيجيات الفعالة.. تبادل الخبرات بين المؤسسات الأكاديمية والعلمية الرائدة من مختلف أنحاء العالم العربي.
🎓 الجهات المنظمة:
مركز المرأة المعاقة، كلية التمريض_ جامعة تكريت، عبر قسم الحقوق _ برنامج زيرو جريمة/ كلية التربية للبنات_ جامعة البصرة/ وبالتعاون مع جامعات ومؤسسات علمية عراقية وعربية ودولية رصينة.
💡 لماذا يجب الحضور؟
دراسة معمقة لآليات الإرهاب من خلال العدسة الجغرافية والتاريخية.. حلول مبتكرة للتصدي للظاهرة من خلال البحث الأكاديمي والعلوم الاجتماعية... وفرصة للمساهمة في إيجاد أطر علمية تعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
🔐 هذه ليست مجرد ندوة، بل هي فرصة لإحداث تغيير ملموس في كيفية تعاملنا مع إحدى أكبر القضايا المعاصرة.. فكونوا جزءًا من هذا الحدث العلمي الفريد، وشاركوا في صياغة أفكار ورؤى تسهم في بناء مستقبل أكثر أمانًا واستقرارًا.
